ابناء بابلو اسكوبار - ابن بابلو إسكوبار وأرملته يواجهان تهمة غسيل أموال بالأرجنتين | Euronews

  1. ابن بابلو إسكوبار وأرملته يواجهان تهمة غسيل أموال بالأرجنتين | Euronews
  2. نجل زعيم المخدرات "إسكوبار" يكشف اسرار والده | Euronews
  3. اولاد بابلو اسكوبار

أبوظبي - سكاي نيوز عربية ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن أرملة وابن تاجر المخدرات الشهير، بابلو إسكوبار، وقعا في ورطة كبيرة، بعدما وجهت لهما السلطات الأرجنتينية تهمة تبييض الأموال. واتُهمت فيكتوريا هيناو وابنها خوان بابلو إسكوبار هيناو بالتورط في منظمة إجرامية في الأرجنتين تشتغل لصالح تاجر المخدرات الكولومبي خوسيه بيدرايتا. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الأرجنتينية أن الشخصين، اللذين يملكان أصولا بقيمة 1 مليون دولار لكل واحد منهما، سيظلان حرّين، في الوقت الذي تستمر فيه السلطات في التحقيق في القضية. وأوضحت الصحيفة البريطانية أن الأرملة والابن يمكنهما الطعن في قرار القاضي المحلي، نيستور بارال، الذي أمر أيضا بالاستيلاء على بعض أصولهما. ووجه القاضي كذلك نفس التهمة لللاعب الدولي الكولومبي السابق، موريسيو سيرنا. وسيرنا هو لاعب وسط سابق ساهم في فوز بوكا جونيورز بكأس ليبرتادوريس في عامي 2000 و2001 وكأس إنتركونتيننتال 2000، عقب الفوز على ريال مدريد. واتهم الثلاثة بالقيام بدور الوساطة لبيدرايتا وغسل الأموال عن طريق العقارات ومقهى معروف باحتضانه عروض التانغو. وكانت العناصر الأمنية ألقت القبض على بيدرايتا في سبتمبر الماضي، كما تطالب السلطات الأميركية بتسليمه إليها.

ابن بابلو إسكوبار وأرملته يواجهان تهمة غسيل أموال بالأرجنتين | Euronews

ولم يبق من الثروة الهائلة التي حققها بارون المخدرات شيئا، لأن أعداءه "الذين كان بعضهم أصدقاء له في الماضي" اعتبروها "غنيمة حرب" على ما يوضح الابن الذي يروي خيانة عمه روبرتو أسكوبار المخبر لدى الوكالة الأميركية لمكافحة المخدرات "دي أي أيه". ويضيف "لقد تخلينا عن كل ممتلكاته وأنا ممتن لذلك. سمح لنا ذلك بالبدء من الصفر". وقد شكل سقوط بابلو أسكوبار بداية النهاية لكارتيلات المخدرات الكبيرة. وكان نجله أظهر وجها مختلفا لعائلة أسكوبار العام2009 طالبا الصفح من ضحايا أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات في فيلم وثائقي بعنوان "آثام والدي". ووعد بتخصيص عائدات كتابه إلى عائلته وإلى "جمعيات خيرية في كولومبيا"، ويختم قائلا "الأمر لا يتعلق بمحو الأخطاء المرتكبة بل المساهمة كل بحسب قدرته، في رفاه البلاد".

اولاد بابلو اسكوبار
  • دليل السياسات والإجراءات للموارد
  • شقق للايجار في قطر
  • المركز الموحد للتأشيرات المانيا
  • صاعق كهربائي - alsoug.com - سوق السودان على السوق.كوم
  • مكاتب التمويل الشخصي بالمدينة المنورة
  • كيفية عمل روت للاندرويد
  • تحميل برامج ايفون 4 اس مجانا
  • الذراع الأيمن لبارون المخدرات "أسكوبار" بكولومبيا يفجر أسرارا صادمة - اخترنا لكم - متنوعة - البيان

نجل زعيم المخدرات "إسكوبار" يكشف اسرار والده | Euronews

ووفر القسم الذي تم حلّه في عام 2011 ، الأمن لمؤسسات الدولة والسياسيين وشخصيات الأخرى، فضلاً عن قيامه بدور مشابه لدور مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي. وأشار فاسكيز إلى أن سيطرة أسكوبار، ملك الكوكايين، على قسم إدارة الأمن بالمشاركة مع كارلوس كاستانيو، قائد ميليشات يمينية، مكنّته من العثور على المعارضين وقتلهم سواء من أفراد العصابات المنافسة أو من السياسيين المتطفلين، مما شدد من قبضة أسكوبار على البلاد. وبين أنه لولا انخراط "داس" في عام 1980 في عمليات "ميدلين كارتل"، فإن جرائم قتل كثير من السياسيين وتجار المخدرات الذين كانوا ضمن جبهة أعداء "ميدلين كارتل" لم تكن لتحدث. وأفاد فاسكيز: "في عام 1986، وبالتعاون مع البرتو روميرو، سياسي ومرشح للرئاسة الكولومبية وكارلوس كاستانيو، تمكنا من السيطرة على "داس" بما لدينا من أموال، مع العلم أن "داس" تم تمويلها من قبل "ميدلين كارتل ". رشوة وعندما تصبح هذه التصريحات مكشوفة للعلن، فإنها ستقع كالصاعقة على رؤس كل من ظنوا أن أجهزة الدولة الاستخباراتية كانت تعمل على القضاء على عهد الجريمة المستشري تحت ولاية اسكوبار. ولأن الرشوة كانت مدخلهم إلى قلب الحكومة الكولومبية، فإن فاسكيز، الرجل الأكثر إخلاصاً وثقة لدى أسكوبار، استطاع تنفيذ عمليات اغتيال جريئة ونوعية لشخصيات رفيعة المستوى بناء على طلب الثاني إلى جانب سلسلة من الهجمات استهدفت أفراد من الحكومة الكولومبية.

وذكرت تقارير أنه أرسل طائرات هليكوبتر لاحضار الهامبرغر المفضل له. وعلى خلاف جمال الحياة التي كان يحظى بها داخل قصره، فإن شبكة المخدرات التي يرأسها حولت مدينته الأم ميدلين لساحة حرب سوداء، جاعلاً كولومبيا عاصمة القتل والأجرام الأولى في العالم. أدخل أسكوبار الذي جمع ثروته عبر تجارة المخدرات وغسيل الأموال عشرات الآلاف من أطنان الكوكايين إلى الولايات المتحدة ومنها إلى أوروبا، وكانت عصابة أسكوبار تقتل بلا رحمة كل من يحاول إيقاف نشاطه ونشاط التنظيم. غفران ويصر فاسكيز على أنه أصبح انسان مختلف بعد عودته إلى الله: "كنت قاطع الطريق الأكثر استعداداً لأي عملية إجرامية في كولومبيا. ومصير أي قاطع طريق إما السجن أو الموت. أعلم أن المجتمع لن يسامحني أبداً، وأني لن أستطيع محو لقب المجرم الذي اكتسبته باستحقاق من عقول الناس، لكن الله يغفر. ومن دون أن يعطي تفاصيل، ادعى فاسكيز أنه يعمل في الوقت الحالي مع نظام العدالة بكولومبيا مضيفاً: "في السجن، تعلمت كيف أعود مجدداً للاندماج في المجتمع ولكن الحرية لم تكن سهلة بالنسبة لي. أشعر بأني حر فقط عندما أذهب إلى الحمام وأرى نفسي في المرآة لأنه لا توجد مرايا في السجن.

اولاد بابلو اسكوبار

اشتهرت أميركا اللاتينية بأنها بؤرة للإجرام وسفك الدماء ولا يكاد يمر يوم من غير أن نسمع عن عشرات الجرائم المرعبة التي قضّت مضاجع السكان حتى أصبحت بعض الدول في تلك القارة أشبه بمناطق موبوءة ومفخخة بالمليشيات المسلحة والعصابات ومافيا المخدرات التي عاثت في البلاد قتلاً وإجراماً مستغلة عوامل الفقر وعدم المساواة الاجتماعية المتفشية هناك. "ميدلين كارتل"، هي أحد أشهر عصابات المخدرات بكولومبيا، تلك التي دوخت رجال التحريات وزعزعت استقرار البلاد، أنشأها السفاح الأميركي والقاتل الملقب ببارون المخدرات "بابلو أسكوبار". لكن الكثير لن يكن معروفاً عنه وظلت قصته غامضة حتى قرر ذراعه الأيمن ومخبأ أسراره أن يخرج عن صمته بعد سنتين من تاريخ مغادرته للسجن. وما يثير الدهشة والاستغراب هو أن القاتل المحترف المنفذ لعمليات أسكوبار الإجرامية كشف بأنه لم يكن مذنباً في جرائمه التي ارتكبها بل إنه مجرد "ضحية" لإمبراطور المخدرات الأعتى والأسوء سمعة في التاريخ. جون خايرو فيلاسكيز فاسكيز هو الاسم الحقيقي لمنفذ جرائم الاغتيال التي جعلت ميدلين، ثاني أكبر مدن كولومبيا، العاصمة الأولى في جرائم القتل عالمياً. الرجل الذي يبلغ من العمر 53 عاماً اعترف بقتل 300 شخصاً وأمره بقتل 3000 آخرين، ليصدر عليه حكم بالسجن مدى الحياة بعد أن خلدت جرائمه عهداً أسطورياً من الإرهاب لن تنساه أزقه وجدران كولومبيا.

وكان إسكوبار يعتبر أشهر تاجر مخدرات على الإطلاق، بعد أن وصلت ثروته إلى 30 مليار دولار، قبل أن يقتل عام 1993 بعد مطاردة مع السلطات.

من كان في الحقيقة؟" خوان بابلو إسكوبار:"الصحافة هي التي قارنته بروبن هود". الصحفيون هم الذين أطلقوا على والدي اسم روبن هود. انه قام بمشاريع اجتماعية تجاهلتها الدولة. شيد المنازل والمستشفيات والمدارس والمراكز الرياضية، مشاريع، بدونه، لما قامت بها الدولة على الاطلاق. هذه المشاريع خلقت تعاطفاً كبيراً من قبل الطبقات الاجتماعية التي كانت تشعر بانها مهجورة وأدت أيضاً إلى افلاته من العقاب وحمايته لسنوات. حياة والدي مليئة بالتفاوت والتناقضات والمفارقات… انه شيد المرافق الرياضية لابعاد الشباب عن المخدرات، لكنه مولها بعائدات المخدرات. " يولاندا سانشيز،يورونيوز:"أهديت كتابك الأول إلى والدك الذي أوضح لك الطريق التي لا يجب اتباعها في الحياة. ما هي الذكريات المرتبطة بهذا؟" خوان بابلو إسكوبار:"أسوأ عنف يمكن تخيله. حتى كوينتن تارانتينو لا يمكن أن يتصور شدة العنف الذي كان موجوداً في هذه العائلة وفي هذا البلد الذي عانى من العنف الذي تسبب به والدي. " حب غير مشروط لعائلته يولاندا سانشيز، يورونيوز:"وأنت كولده ؟" خوان بابلو إسكوبار:"كولده، لدي أفضل ذكريات عنه كأب والأسوأ عن عنفه. الشيء الوحيد الذي أتفق به مع الذين كتبوا عن بابلو إسكوبار هو حبه غير المشروط لأسرته. "

يولاندا سانشيز، يورونيوز:"وعلى ماذا تلومه؟" خوان بابلو إسكوبار:"حين كنا وجها لوجه، مثلنا الآن، قلت له آلاف المرات إنني لم أكن أحب القنابل التي يُفجرها، لم أكن أحب أن يختطف الناس، وأن يقتل الناس، لأنني كنت أعرف أن العنف الذي كان يولده سيتحول ضدنا. " الجوع والموت والعنف وفقدان احبائنا يولاندا سانشيز، يورونيوز:"بعد مرور ثلاث سنوات على نشر كتابك الأول، هل طرأت بعض التغييرات على صورة والدك؟" خوان بابلو إسكوبار:"هناك خلل واضح بين حقيقة قصته والخيال الذي يريد الناس بيعه للجمهور عن حياة والدي، انهم يتمكنون من ذلك بسبب عامل واحد هو: التمجيد. أعرف انني استطيع أن أبيع الألاف بل وحتى الملايين من النسخ إذا قمتُ بالشيء ذاته. لكن، بالنسبة لي، طريقة روايتها ملخصة في رسالة تلقيتها مؤخرا عندما قدمت الكتاب الثاني في الأرجنتين. لقد أعطاني صبي في ال 13 من عمره رسالة كتبها لي يقول فيها: "أعرف من هو والدك منذ كنت في الثامنة من عمري. أعرف من هو لأن جدتي حدثتني عنه، كنت مهتما بالأفلام والمسلسلات ويكل شيء يتحدث عنه. كنت أريد أن أصبح ببابلو إسكوبار لغاية قراءة كتابك. الآن أريد أن أكون صحفيا ". يولاندا سانشيز، يورونيوز:"ماذا تريد أن تقول للشباب الذين يريدون أن يصبحوا بابلو إسكوبار؟" خوان بابلو إسكوبار:" أود دعوتهم لمعرفة المزيد عن القصة الحقيقية لبابلو إسكوبار ، وليست تلك التي تمجده، النسخة البراقة التي نشاهدها في المسلسلات التلفزيونية.

جرائم سياسية طالت جرائم فاسكيز شخصيات سياسية هامة منها جريمة اختطاف وتعذيب رئيس مستقبلي لكولومبيا ونواب الرئيس، كما أنه قام بقتل النائب العام وساعد في حياكة مؤامرة لاغتيال المرشح الرئاسي الكولومبي لويس كارلوس غالان ، والتي تعد الجريمة الوحيدة من بين آلاف الجرائم التي أدين بسببها. وحتى تاريخ اعتقاله في عام 1992، تلطخت يداي فاسكيز بدماء 250 شخصاً بما في ذلك صديقته المقربة. كما فجر أكثر من 250 سيارة مفخخة إلى جانب تورطه في تفجير طائرة أفيانكا 1989عام رحلة رقم 203، والتي أودت بحياة 107 أشخاص ماتوا لرغبة فاسكيز باغتيال شخص واحد، وهو مرشح رئاسي آخر. وعلى الرغم من إزهاقه للعديد من الأرواح، ادعى فاسكيز بأنه لم يملك أي خيار سوى الانصياع لأوامر أسكوبار، مشيراً إلى أنه لا يشعر بالذنب تجاه الجرائم التي ارتكبها. وقال: "أنا أيضا ضحية أسكوبار ولست مسؤولاً عن الاغتيالات "، مبيناً أن ما قام به من جرائم لا يحرمه من اليوم. ترف وفي منزله الفخم، استمتع زعيم المخدرات أسكوبار بأسلوب حياة فاره جداً إذ كان يملك حديقة حيوانات خاصة تضم 50 فرس نهر مستورد من إفريقيا. إلى جانب ذلك، فإنه ملأ حياته بالسيدات الجميلات وأحاط نفسه بالموسيقين المشهورين.

January 21, 2022

freedomflags.org, 2024