كيف واجهت السعودية القاعدة

وأوضح كيف أن هناك حربًا أخرى غير الحرب الحقيقية مع التنظيم الإرهابي التكفيري، غير حرب المداهمات وإطلاق النار والترصد الأمني وجمع المعلومات، هذه الحرب هي حرب الصورة والرسالة الإعلامية. وكانت تلك الفيديوهات، المشغولة بعناية، هي الصورة التي كان يريد إعلاميو «القاعدة» أن تصل للناس، بكل ما يعينه هذا من جاذبية تجنيد ودعاية، لكن الفيلم المعروض الآن كشف لنا ما قبل وما بعد بروفات تسجيل الوصية، حيث الركاكة في الكلام، والاستهتار في الإلقاء، والخطأ حتى في قراءة القرآن، والأهم من ذلك الافتعال في نغمة الصوت، والتلقين الذي كان حامل الكاميرا المجهول يلقيه على فم الانتحاري. اختيارات المحرر

كيف واجه السعوديه القاعده

كلها تفاصيل يعرضها الفيلم لأول مرة. يشار إلى أن الفيلم تحدث أيضاً إلى عدد من الشخصيات السياسية الغربية، وبعض الموقوفين في قضايا "الإرهاب"، وأيضاً عدد ممن أطلق سراحهم، إضافة لمدربين وأفراد محولين لـ"مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة".

آخر تحديث: الخميس 27 صفر 1437 هـ - 10 ديسمبر 2015 KSA 17:58 - GMT 14:58 تارخ النشر: السبت 22 صفر 1437 هـ - 05 ديسمبر 2015 KSA 23:00 - GMT 20:00 To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser لقطات حصرية وفيديوهات خاصة لم تعرض من قبل لعناصر تنظيم القاعدة أظهرها وثائقي #كيف_واجهت_السعودية_القاعدة الذي بث على مدار ثلاثة أيام على شاشة قناة "العربية". ومن ضمن تلك المقاطع العديدة، حوار قصير مع انتحاري الأمن العام بالرياض، قبل التوجه لتنفيذ العملية، حيث كان يسأله أحدهم عن رأيه فيما يفعل، ورسالته لمن يشككون في توجههم الفكري، إلا أنه لا يرد، بل يكتفي بالضحك، متحججاً مرة بأن السؤال غير واضح، وأخرى بأن السائل يبالغ في استخدام اللغة الفصيحة، كما يتضح من الفيديو الذي تعرضه "العربية. نت" ضمن هذا الخبر. ما يخرج به المقطع هو أن مستوى ثقافة المغرر بهم من قبل تنظيم القاعدة لا يجعلهم يستوعبون الجرائم التي يرتكبونها باسم الدين، فأغلب من ظهروا في تلك المقاطع صغار في السن، ولا يملكون معرفة في الحكم الشرعي لتأصيل مسائل "الجهاد"، ولا يفرقون بين مواطن "الجهاد الأصلي" ومواطن "الفتنة".

يوميات الشرق الفيلم الوثائقي «كيف واجهت السعودية (القاعدة)».. انتصار على الإرهاب كشف حقيقة التنظيم وأظهر شخصية رجل الأمن السعودي الشجاع الأربعاء - 26 صفر 1437 هـ - 09 ديسمبر 2015 مـ مشهدان من الفيلم الوثائقي دبي: «الشرق الأوسط» أبرز الفيلم الوثائقي «كيف واجهت السعودية (القاعدة)» مكامن القوى والقدرة التي تمتلكها المؤسسة الأمنية السعودية، والإمكانيات التي استطاعت من خلالها الانتصار في حربها على تنظيم القاعدة وتفكيك خلاياه، وهزم أعضائه. وكشف الفيلم الوثائقي الذي عرض على «قناة العربية» على ثلاثة أجزاء، عن كثير من الفيديوهات التي تعرض لأول مرة، كعمليات التجهيز للعلميات الإرهابية، ومن بعد ذلك تنفيذها، وكذلك رصد لأهم المطلوبين في السعودية والمنتمين لـ«القاعدة»، بالإضافة إلى تصوير المواجهات التي حدثت بين رجال الأمن وبينهم. وأكد حمود الزيادي الخبير والباحث في شؤون الجماعات المتطرفة أن الفيلم الوثائقي «كيف واجهت السعودية (القاعدة)» عكس شخصية رجل الأمن السعودي الذي يتسم بالشجاعة والقوة والروح الإنسانية في الوقت ذاته، حيث ظهر ذلك عبر مشاهد كثيرة في إنقاذ الرهائن والمحاصرين، والمخاطرة بروحه في سبيل ذلك حتى في إطار محاولة الحفاظ على أرواح المطلوبين أمنيًا عبر إعطاء الوقت الكافي لفترة التفاوض، علهم يعدلون عن المواجهة المسلحة وتصان الدماء.

وثائقي

كيف واجهت السعودية القاعدة الجزء الثالث

الفيلم الوثائقي يكشف لأول مرة صورا لعملية اختطاف وتعذيب المهندس الأميركي بول مارشال جونسون، سنة 2004، والذي تعاملت معه "القاعدة" بـ"وحشية" وفصلت رأسه عن جسده، ووضعته في الثلاجة. وتالياً تسجيل للعملية "الإرهابية" التي تمت في مدينة الخبر، شرق السعودية، في العام ذاته، والتي راح ضحيتها عدد من المدنيين والمقيمين، وتم قتلهم بدم بارد، وحز رؤوسهم، ورمي جثثهم على سلالم الفندق الذي تم اقتحامه. النجاحات الأمنية، والاستراتيجية التي اتخذتها أجهزة الدولة لمواجهة "الإرهاب"، منذ العام 2003 وحتى العام 2006، تحدث عنها في الفيلم أفراد شاركوا مباشرة في العمليات، وأظهرت لقطات مصورة بكاميرات "الأمن" الشجاعة التي تحلى بها رجالها، وتفاوضهم مع "الإرهابيين" قبل حصول المواجهات، وكيف تتم عملية إجلاء المدنيين، تحسباً لوقوع أي ضحايا. عبدالعزيز المقرن، عبدالله الرشود، صالح العوفي، تركي الدندني، فهد الجوير.. وسواهم من قادة ومنظري "القاعدة"، شخصيات يستعرضها الوثائقي، ويرصد كيف تم قتل عدد منهم، وتعقبهم، ورصدهم استخباراتياً، وكيف فجر بعضهم نفسه خشية إلقاء القبض عليه. محاولة اغتيال مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية حينها، الأمير محمد بن نايف، يكشف الفيلم عن تفاصيلها، وكيف أن "الانتحاري" عبدالله العسيري قدم لملاقاة الأمير، وكيف تصرف، وكيفية حركته وجلوسه وصلاته بطريقة غريبة، ويكشف أين خبأ القنبلة، والمحادثة التي جرت بينه وبين الأمير.

  • كيف واجهت السعوديه القاعده الجزء الثاني
  • كيف واجهت السعوديه تنظيم القاعده
  • كيف واجهت السعودية القاعدة الجزء الثالث
  • نصائح طبية لمرضي الربو - مجلة هي
  • سياسة البضائع الخطرة | معلومات السفر | طيران الإمارات المملكة العربية السعودية
  • الفيلم الوثائقي «كيف واجهت السعودية (القاعدة)».. انتصار على الإرهاب | الشرق الأوسط
  • كلمات سر جراند iv
  • ترتيب التعليم
  • كيف_واجهت_السعودية_القاعدة الأجزاء الثلاثة كاملة

كيف واجهت السعوديه القاعده

47 لقطة حصرية 47 لقطة حصرية يتضمنها الوثائقي تم الحصول عليها من كاميرات أعضاء تنظيم "القاعدة" أثناء المداهمات الأمنية، وفيها يؤرخ "الإرهابيون" لمعسكراتهم في البر والاستراحات والشقق والفلل المؤجرة، والتدريبات التي كانوا يقومون بها، وعمليات تفخيخ السيارات، وتصوير "الانتحاريين" قبل القيام بعمليات التفجير. ومن اللقطات الملفتة، مقطع مصور يظهر سيارة تم تشريكها، ووضع عليها لوحة كتب عليها "ح و ر 72"، في إشارة لـ"الحور العين" اللواتي ينتظرن "الإرهابي" بعيد تنفيذ عمليته، فيما ذلك "الانتحاري" يحمل اللوحة ويقبلها وهو فرح ومستعد للقاء "الحور"!. فضلاً عما تظهره التسجيلات عن ضحالة ثقافة عدد من "الإرهابيين"، وضعف التزامهم الأخلاقي، ويصورهم وهم يلهون بطريقة أقرب إلى "الصبيانية". تفجير المجمعات السكنية، استهداف رجال الأمن، وضرب المنشآت النفطية، كل هذه العمليات التي قامت بها "القاعدة" يرصدها الوثائقي، مع تفاصيل كل عملية، ومنها عملية استهداف مصفاة "إبقيق" شرق السعودية، والتي تمت في فبراير 2006، حيث يسرد الفيلم قصة تفصيلية عن العملية، وكيف خطط لها، والعقبات التي واجهت المنظمين، والمواجهات تالياً، وكل ذلك ضمن صور خاصة بكاميرات المنفذين والمخططين أنفسهم.

لأول مرة لقطات حصرية بكاميرات "القاعدة" للتدريبات العسكرية والعمليات "الإرهابية" آخر تحديث: الخميس 27 صفر 1437 هـ - 10 ديسمبر 2015 KSA 17:49 - GMT 14:49 تارخ النشر: الثلاثاء 18 صفر 1437 هـ - 01 ديسمبر 2015 KSA 23:00 - GMT 20:00 To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser الحلقة الأولى كاملةً الحلقة الثانية كاملةً الخط الزمني للعمليات "الإرهابية" التي نفذها تنظيم "القاعدة" في السعودية، والمواجهات الشرسة بين قوات الأمن وأعضاء التنظيم، في مختلف مناطق المملكة، هو ما يقدمه وثائقي "الحرب على الإرهاب في السعودية"، والذي تعرض فيه لقطات حصرية صورت بكاميرات أفراد "القاعدة" ورجال الأمن، تبث للجمهور لأول مرة. الوثائقي المكون من 3 أجزاء، والذي يبث في الثاني والثالث والرابع من ديسمبر القادم على شاشة "العربية"، هو نتاج عمل استغرق 3 سنوات، وحصيلة مواد فيلمية وتسجيلية تتكون من نحو 578 ساعة، اشتغل عليها فريق من الباحثين المختصين والتقنيين، وأجريت فيه مقابلات مع 62 ضابطا وجنديا ممن شاركوا في المواجهات، يتحدثون فيه بشكل مباشر عن تجربتهم في تعقب التنظيم، وتبادل إطلاق النار معه، واعتقال أفراده، وفيه قصص عن إصاباتهم، وكيف أن أحدهم نجا بأعجوبة لأنه كان "قصير القامة" ورصاصة "الإرهابي" أتت فوق رأسه مباشرة.

هذه ثقافة المنتمين للقاعدة في #السعودية

، والهجمات والمواجهات المباشرة والقبض أو قتل قادة التنظيم. إلى حضور عدد من رجال الأمن الذين شاركوا على الأرض في عمليات مداهمة ضد التنظيم بمدن المملكة. وتحولات التنظيم التكتيكية ما بين استهداف الأجانب إلى المؤسسات الأمنية بكل رجالها وكوادرها، إلى إستراتيجية الاغتيالات. جولات من الانتصارات الأمنية التي كانت سببًا في استمرار هذا الاستقرار والأمن، مقارنة بالمحيط العربي، وحالته البائسة الآن- جولات لم نحتفل بها أبدًا كما نفعل الآن، لأنه ببساطة لم يقدم لنا المشهد كاملاً، أو كما يجب، أو كما يستحق.. عبر الإعلام. اليوم نعيش-كما العالم - حربًا مع تنظيم جديد اسمه، داعش، حرب قد تبدو مختلفة في تكتيكاتها، لكنها تطور جديد للفكرة الجهادية المسمومة وشراستها. حرب نثق بالقيادات الأمنية وبخبرتها ونجاحاتها. ما نريد معرفته هو كيف تواجه السعودية بكل تمكن التنظيم في نسخة الشر المطورة، تنظيم داعش الإرهابي، مشاهدة بعض من بعض ما يتوفر الآن، سيكون أهم حملة للحمة الوطنية، وتحفيز المساهمة الأمنية الشعبية.

واستمرت الحرب على إرهاب «القاعدة»، عدة أعوام، أنهت الوجود التنظيمي لـ«القاعدة» في السعودية، وأنهت السعودية الوجود التنظيمي لـ«القاعدة» في السعودية بعد عامين من المطاردات الأمنية، ونجحت الأجهزة الأمنية في القضاء على هياكل التنظيم، وأسقطت المئات من أفراده، بين قتلى في المواجهات، ومقبوض عليهم، زجت بهم إلى السجون، لتبدأ معهم مرحلة جديدة من المحاكمة والمناصحة. وتحدث جيمس أوبريتر، السفير الأميركي لدى السعودية منذ 2003 - 2007 وقال: «كنت في مكتبي وبلغني أن القنصل العام في جدة يتصل لأمر طارئ»، وأضاف: «إن السعوديين كانوا منظمين ومستعدين للتصرف، وتحركوا بخفة وسرعة، وتمكنوا من الوصول إلى مبنى القنصلية بسرعة»، ونتج عن المواجهة بين المتطرفين ورجال الأمن مقتل 3 من الإرهابيين والقبض على اثنين، وإصابة عدد من رجال الأمن في المجمع. الفيلم الوثائقي الذي عرض على قناة «العربية» تضمن واقعة حدثت عام 2004 في مدينة الرياض السعودية، حيث استجوب أعضاء «القاعدة» المدرب الأميركي بول جونسون باللغة الإنجليزية، لينتهي المشهد الدامي بإعدامه، كما ظهر فيديو نادر والذي يبث للمرة الأولى، الرهينة الأميركي معصوب العينين أثناء التحقيق معه عن طبيعة عمله من قبل أحد أعضاء «القاعدة» الذي سأله عن عدد المواطنين السعوديين الذي يقوم بتدريبهم، مرددًا أن لديه تقريرا خاصا عنه.

وأشار إلى أن الفيلم أظهر جانبًا من كفاءة وقدرة واحترافية المؤسسة الأمنية السعودية التي انتصرت على تنظيم القاعدة وفككت خلاياه، رغم صعوبة المهمة، نظرًا لأن التنظيم كان يمتلك أسلحة ضخمة وأموالاً طائلة وعناصر لها تجارب كبيرة في مواطن القتال من قبل. وكشف الفيلم الوثائقي عن أول فيديو يظهر مقتل خالد الحاج قائد «القاعدة»، حيث أعدت قوات الأمن السعودية كمينًا للإيقاع به في تقاطع شارع عبد الرحمن بن عوف مع شارع الإمام أحمد بن حنبل، وبمجرد أن شاهد قوات الأمن، بادر بإطلاق النار عليهم، ثم تبع ذلك تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن. وأظهر مشاهد لعناصر من تنظيم القاعدة، وهم يلهون داخل أحد الأوكار، قبل أن ينفذ اثنان منهم عملية انتحارية في الرياض عام 2004، عرفت حينها باسم «هجوم الوشم»، وتفاصيل عن محاولة اغتيال الأمير محمد بن نايف ولي العهد، عندما كان مساعدًا لوزير الداخلية عام 2009. وكشف تجنيد «القاعدة» للأطفال، عبر واقعة جرت في مكة، مبيّنًا وضع الأطفال داخل هذا التنظيم الإرهابي، وشمل الوثائق في حلقته الأولى تسجيلات خاصة للقائد المحرِّض في «القاعدة» عبد الله الرشود، ويعود هذا التسجيل لعام 2003، وتضمن لأول مرة بث فيديوهات تكشف اللحظات الأخيرة قبل تنفيذ الاعتداءات، وفيديوهات مؤلمة لشباب غرر بهم صوروها قبل تنفيذهم العمليات الإرهابية.

January 21, 2022

freedomflags.org, 2024